الهندسة المقدسة
Posted: Sat Nov 28, 2020 8:16 pm
الهندسة المقدسة هي لغة الكون وهي القانون الذي يضم منظومة الطاقة ونشأة الخلق وتطوره.
فهذه الهندسة بالاضافة انها لغة الكون فهي تساعد على عمل العقل الكوني.
كل اشكال الحياة خلقت من هذه الهندسة الكونية كالحمض النووي للانسان وقرنية العين النجوم والمجرات والهواء الذي نتنفسه.
فنحن عبارة عن شيفرات لا نهائية من هذه الهندسة الجميلة والدقيقة والساحرة.
وان هذه الهندسة في الحضارات القديمة اعتبرت من اهم القواعد للتعاليم الروحية وتساعد الانسان على الإرتقاء.
فكانوا يتداولوها هلى شكل أكواد هندسية مثل المجسمات الافلاطونية وتعتبر رموزا للعالم الباطني الكامن فينا.
فكلمة مقدس في الحضارات القديمة مرتبطة بالوعي والباطن والاهم معرفة الإنسان واتصاله بذاته العليا.
ظهرت مدارس العلوم الباطنية في اليونان منذ حوالى 2500 سنه وهي مدارس عنيت بتدريس علوم ما وراء الطبيعةالتي نقلها اليونانيون.. (أمثال فيثاغورس و أفلاطون) من مصر القديمة.
وكانت المجسمات الأفلاطونية تمثل العناصر الخمسة الأساسية التي نشأ منها الكون.
أو بمعنى أدق الحالات الخمسة للمادة... (الحالة الصلبةو السائلة و الغازية و النارية أو البلازما والأثيرية ) .
حيث مثلت هذه المجسمات مراحل التجسيد..الظهور..التجلي..والخروج من الباطن إلى الظاهر.
فالتعمق في الهندسة الكونية.. ومعرفة كيفية ترابطها يزيل الشخصنة عند الإنسان والتي توهمه بأنه منفصل عن الكون.. وعن غيره من البشر( هنا اشارة لمبدأ الوحدة) وعن طريق معرفة هذه الهندسة المقدسة يمكن التعرف على النسب التي تضبط التوازن و التناغم في الكون والتي تنظم حياتنا و تربطنا بكل الموجودات .
فمثلا متتالية فيبوناتشي و النسبة الذهبية / القطع الذهبي .
هي النسبة المنظمة لعملية نشأة الكون.. وهي الكود الرئيسي المتواجد فى كل المخلوقات كالنباتات وقواقع البحار وجسم الانسان والمجرات
و هذا ما بينته الحضارات القديمة .
حيث كانت الحضارات القديمة تستخدم القطع الذهبي في بناء صروحها المعمارية. ومنها المعابد بهدف خلق مجال من الطاقة الروحانية داخل المعبد يساعد على ربط الإنسان بالكون و العوالم الأخرى .
و تعتبر الاهرامات من أشهر أبنية الحضارات القديمة التي تعكس استخدام الحضارات القديمة للقطع الذهبي فى البناء .
فهنا نجد ان الترددات الناتجة عن القطع الذهبي يتيح الفرصة للاتصال بالعوالم الأخرى .
فتكون النسبة الذهبية بمثابة بوابة تنقلنا من عالم التجسد (البعد الثالث) المادي الى بعد اخر او عالم آخر في بعد اخر.
فالنسبة الذهبية هي الطاقة الروحية والطاقة التي منها ننتقل ونخلق عوالم موازية من خلال بوابة الانتقال هذه.
فالتحموا مع الكون من خلال هذه النسبة الجميلة والتي منها ينبع كل جميل.
فالالتواء بهذه النسبة يقود العين الى المركز.
فهذه الهندسة بالاضافة انها لغة الكون فهي تساعد على عمل العقل الكوني.
كل اشكال الحياة خلقت من هذه الهندسة الكونية كالحمض النووي للانسان وقرنية العين النجوم والمجرات والهواء الذي نتنفسه.
فنحن عبارة عن شيفرات لا نهائية من هذه الهندسة الجميلة والدقيقة والساحرة.
وان هذه الهندسة في الحضارات القديمة اعتبرت من اهم القواعد للتعاليم الروحية وتساعد الانسان على الإرتقاء.
فكانوا يتداولوها هلى شكل أكواد هندسية مثل المجسمات الافلاطونية وتعتبر رموزا للعالم الباطني الكامن فينا.
فكلمة مقدس في الحضارات القديمة مرتبطة بالوعي والباطن والاهم معرفة الإنسان واتصاله بذاته العليا.
ظهرت مدارس العلوم الباطنية في اليونان منذ حوالى 2500 سنه وهي مدارس عنيت بتدريس علوم ما وراء الطبيعةالتي نقلها اليونانيون.. (أمثال فيثاغورس و أفلاطون) من مصر القديمة.
وكانت المجسمات الأفلاطونية تمثل العناصر الخمسة الأساسية التي نشأ منها الكون.
أو بمعنى أدق الحالات الخمسة للمادة... (الحالة الصلبةو السائلة و الغازية و النارية أو البلازما والأثيرية ) .
حيث مثلت هذه المجسمات مراحل التجسيد..الظهور..التجلي..والخروج من الباطن إلى الظاهر.
فالتعمق في الهندسة الكونية.. ومعرفة كيفية ترابطها يزيل الشخصنة عند الإنسان والتي توهمه بأنه منفصل عن الكون.. وعن غيره من البشر( هنا اشارة لمبدأ الوحدة) وعن طريق معرفة هذه الهندسة المقدسة يمكن التعرف على النسب التي تضبط التوازن و التناغم في الكون والتي تنظم حياتنا و تربطنا بكل الموجودات .
فمثلا متتالية فيبوناتشي و النسبة الذهبية / القطع الذهبي .
هي النسبة المنظمة لعملية نشأة الكون.. وهي الكود الرئيسي المتواجد فى كل المخلوقات كالنباتات وقواقع البحار وجسم الانسان والمجرات
و هذا ما بينته الحضارات القديمة .
حيث كانت الحضارات القديمة تستخدم القطع الذهبي في بناء صروحها المعمارية. ومنها المعابد بهدف خلق مجال من الطاقة الروحانية داخل المعبد يساعد على ربط الإنسان بالكون و العوالم الأخرى .
و تعتبر الاهرامات من أشهر أبنية الحضارات القديمة التي تعكس استخدام الحضارات القديمة للقطع الذهبي فى البناء .
فهنا نجد ان الترددات الناتجة عن القطع الذهبي يتيح الفرصة للاتصال بالعوالم الأخرى .
فتكون النسبة الذهبية بمثابة بوابة تنقلنا من عالم التجسد (البعد الثالث) المادي الى بعد اخر او عالم آخر في بعد اخر.
فالنسبة الذهبية هي الطاقة الروحية والطاقة التي منها ننتقل ونخلق عوالم موازية من خلال بوابة الانتقال هذه.
فالتحموا مع الكون من خلال هذه النسبة الجميلة والتي منها ينبع كل جميل.
فالالتواء بهذه النسبة يقود العين الى المركز.